س1 : ضع علامة ( صح ) أو علامة ( خطأ ) أمام الجمل :
1- خوارزم شاه والد الأمير ممدود
2- دافع جلال الدين عن جهاد والده ضد التتار
3- الأمير ممدود تزوج أخت جلال الدين
4- قضى جلال الدين قرابة شهر في تجهيز الجيش وتقوية القلاع
5- دخل التتار مدينتي (مرو) و(نيسابور)
6- ملك التتار مدينة (هراة) وذبحوا أهلها
7- تقدم التتار يبتغون (غزنة) فقاتلهم جلال الدين حتى هزمهم
8- كان جلال الدين على علم بنجاة محمود وجهاد بعدما أغرق أهله
9- كان محمود وجهاد يعيشان في إحدى الدساكر المجاورة لغزنة
10- كان محمود وجهاد يعيشان في إحدى الدساكر المجاورة لـ ( لاهور)
11- لم تستطع عائشة خاتون إخبار السلطان بنجاة محمود وجهاد
12- الشيخ سلامة وزير من وزراء خوارزم شاه
13- عاش السلطان جلال الدين في الهند عيشة سعيدة
14- لم يأخذ جلال الدين ولديه في معركة سهل مرو
15- انتهت معركة سهل مرو بهزيمة المسلمين
16- قتل جلال الدين على يد كردي
17- مات جلال الدين وهو يعلم باختطاف طفليه
18- كان جلال الدين مولعا بالصيد
19- لم يكترث أحد من الجيش لغياب الطفلين اتكالا على حارسهما
20- كان المختطفون من التتار
21- كان بيبرس عبدا آبقا متمردا على مولاه
22- كان التاجر يعامل قطز بعنف وقسوة
23- بيع قطز لتاجر مصري
24- بيع بيبرس لتاجر مصري
25- اشترى غانم قطز ليعوضه عن ابنه العاق موسى
26- كان موسى ابنا بارا بوالديه
27- صبر قطز على إيذاء موسى إكراما لمولاه الراحل
28- استطاع موسى إلغاء وصية أبيه
29- لم يستطع موسى إلغاء وصية أبيه
30- رفض ابن الزعيم شراء قطز
31- الحاج علي الفراش كان يوسي قطز في محنته
32- الشيخ ابن عبد السلام عالم مجاهد
33- تنكر قطز في زي الحلاقين ليزور الشيخ ابن عبد السلام
34- فت موت ممدود في عضد السلطان جلال الدين
35- أعد جنكيزخان جيش الخلاص لينتقم من جلال الدين
36- مات جلال الدين ولم يعلم باختطاف طفليه
37- استناب السلطان جلال الدين على مملكته سيف الدين بغراق
38- كان التاجر يعامل قطز بعنف وقسوة
39- وجد الشيخ غانم في قطز الابن البار
40- سيقت والدة خوارزم شاه وأخواته إلى طاغية التتار
41- القوة العسكرية لجلال الدين كانت أكبر من قوة والده
42- مؤلف قصة (وا إسلاماه ) هو الأديب عباس العقاد
43- زمن القصة يعود إلى فترة المماليك
44- التتار أمة تطمع في ملك البلاد لإقامة حضارة
45- الجهاد واجب للدفاع عن الدين والوطن
46- دفن الشيخ سلامة في جبل الأكراد
47- كانت نهاية جلال الدين مأساوية
48- وجد الشيخ غانم بغيته في قطز وجلنار
49- كان الحاج علي الفراش يخدم ابن الزعيم
50- دعاء الشيخ ابن عبد السلام لقطز بتحقيق رؤياه وزواج جلنار

س2 : تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : :
1- خوارزم شاه جاهد ( التتار – الصليبيين – الهكسوس – اليهود )
2- خوارزم شاه مات في ( أهله – معاركه – شريدا في جزيرة – غريبا في بلاد العدو )
3- بكى جلال الدين ( فرحا بالنصر – حزنا على أسر جدته – يأسا من الحياة – تعبا من الجهاد)
4- زوجة جلال الدين هي ( جهان خاتون – عائشة خاتون – تركان خاتون – فاطمة خاتون )
5- أم خوارزم شاه هي ( جهان خاتون – عائشة خاتون – تركان خاتون – فاطمة خاتون )
6- أخت السلطان جلال الدين ( جهان خاتون – عائشة خاتون – تركان خاتون – فاطمة خاتون )
7- حاصر التتار مدينة (هراة)........ أيام ( سبعة – ثمانية – تسعة – عشرة)
8- المدينة التي أمن التتار أهلها ( مرو – نيسابور – هراة – غزنة )
9- المدينة التي اتخذها جنكيزخان قاعدة جديدة له ( سمرقند – الطالقان – لاهور – غزنة )
10- غضب جنكيزخان من تحدي جلال الدين فجهز له جيش ( الغضب – الانتقام – الثأر )
11- كان محمود وجهاد يعيشان في إحدى الدساكر المجاورة لـ ( غزنة – كابل – لاهور – مرو)
12- الذي قام بتهريب الطفلين ( سيف الدين بغراق – سلامة الهندي – تركان خاتون )
13- كل محمود وجهاد في سن ( الرابعة – الخامسة – السابعة – الثامنة )
14- كان الشيخ سلامة ( وزيرا – أميرا – صديقا للأسرة – خادما أمينا )
15- مملكة جلال الدين الصغيرة كانت في ( غزة – لاهور – نيسابور – مصر – دمشق )
16- كان جنكيزخان منشغلا بالحرب مع قبائل ( العرب – الترك – الأكراد – الفرس )
17- استناب جلال الدين على مملكته ( سيف الدين بغراق – بهلوان أزبك – الشيخ سلامة )
18- أعد جلال الدين جيشا لجهاد التتار سماه جيش ( الثورة – الانتقام – الغضب )
19- اختطف محمود وجهاد جماعة من ( الفرس – اليهود – الأكراد – التتار )
20- كان عدد المختطفين ( ستة – سبعة – ثمانية – تسعة )
21- بيع محمود وجهاد لأحد تجار الرقيق بــ ( مصر – العراق – الشام – اليمن )
22- أراد محمود صيد ( غزال – تيس – وعل – أرنب بري )
23- وصل التاجر بقطز وجلنار إلى ( القاهرة – حلب – دمشق – غزة )
24- كان التاجر يسليهما بالقصص باللغة ( العربية – الفارسية – العبرية – الهندية )
25- سيطر على قطز وجلنار في سوق الرقيق ( الفرح – الحزن والذهول – الفخر والإعجاب)
26- كان سوق حلب يعقد يوم ( الثلاثاء – الأربعاء – السبت – الجمعة )
27- قصر غانم المقدسي ( بدرب القصاعين – تلة جديلة – سهل مرو – القدس )
28- كان غانم المقدسي من أعيان ( دمشق – حلب – غزة – القاهرة )
29- وصف موسى جلنار بالجارية ( المتكبرة – النمامة – السارقة – الآبقة )
30- بيعت جلنار لرجل من ( فلسطين – اليمن – إيران – مصر )
31- عماد الين إسماعيل هو صاحب ( دمشق – حلب – غزة – مصر )
32- كان الشيخ العز يراسل ( الصالح أيوب – الصالح إسماعيل – جلال الدين )
33- زار قطز الشيخ ابن عبد السلام متنكرا في زي ( الحلاقين – النجارين – الأطباء )
34- لام جلال الدين أباه على ( طمعه – تحرشه بالتتار – غروره – حبه للمال )
35- يرى ممدود أن عمه قاتل التتار ( ظلما – عدوانا – دفاعا عن الأوطان – طمعا في الدين )
36- مؤلف قصة وا إسلاماه ( علي أحمد باكثير – نجيب محفوظ – يوسف إدريس )
37- زمن القصة يعود إلى فترة ( المماليك – بني أمية – العثمانيون – العصر الحديث )
38- انتصر جلال الدين في سهل مرو بفضل ( ممدود – فرار التتار – أهل بخارى وسمرقند)
39- انتصر السلطان على جيش الانتقام بفضل ( سيف الدين بغراق – ممدود – فرار التتار )
40- ماتت عائشة خاتون ( قتلا – غرقا – بمرض – وأدا )
41- احتطف محمود وجهاد ....... من الأكراد ( سبعة – ثمانية – تسعة )
42- الشيخ سلامة ( مصري – أفغاني – هندي – خوارزمي )
43- أمر السلطان بنقل رفات والده إلى قلعة ( أزدهن – الجبل – دمشق – غزنة )
44- ألبس الشيخ سلامة الطفلين ملابس هندية ( للزينة – للتنكر – لحبه لبلاده )
45- أكرم السلطان قرية الشيخ سلامة ( أعفاهم من الخراج – تزوج منهم – أعطاهم مالا كثيرا)
46- بيع بيبرس لتجار مصري بــ ( 100- 300 – 350 ) دينار
47- بيع قطز لتجار مصري بــ (100- 300 – 350 ) دينار
48- بيعت جلنار لتجار مصري بــ (100- 300 – 350 ) دينار
49- سلم النخاس قطز لدلال اسمه ( حافظ الواسطي – غانم المقدسي – ابن الزعيم )
50- فتى قبجاقي ينفع في الحماق ( قطز – بيبرس – موسى – علي الفراش )









س3 : أكمل :
(1) كان جلال الدبن يلاعب ممدودا الشطرنج في قصره بــ ( غزنة ) .
(2) أم خوارزم شاه هي : ( تركان خاتون ) .
(3) زوجة جلال الدين هي : ( عائشة خاتون ) .
(4) خوارزم شاه مات : ( شريدا في جزيرة نائية ) .
(5) الأمير ممدود ( ابن عم السلطان جلال الدين) تزوج ( أخته جهان خاتون ) .
(6) مؤلف قصة ( وا إسلاماه ) هو الكاتب : ( علي أحمد باكثير )
(7) زمن القصة يعود إلى فترة : ( المماليك )
(8) كان لتحرش خوارزم شاه بالتتار ذيولا ومفاسد منها : (فقدان الجزاء الأكبر من مملكته ؛ وإغراق الإسلام بهذا الطوفان من التتار)
(9) بكى جلال الدين في أثناء حواره مع ممدود بسبب ( تذكره ما حدث لأم خوارزم شاه) .
(10) طارد جلال الدين التتار فأجلاهم عن هراة حتى أوصلهم حدود (الطالقان ) .
(11) المدينة التي أمن التتار أهلها ( مدينة هراة وحاصرها التتار عشرة أيام ) .
(12) المدينة التي اتخذها جنكيزخان قاعد جديدة له بعد سمرقند ( الطالقان ) .
(13) فت موت الأمير ممدود في (عضد ) جلال الدين ، إذ كان (ركنا) من أركان دولته .
(14) نزغ (الشيطان) بين قواد جلال الدين فاختلفوا على (الغنائم) .
(15) في لحظة احتضاره أوصى ممدود السلطان جلال الدين بـ ( رعاية زوجته وابنه ) .
(16) كان محمود وجهاد يعيشان في ( إحدى الدساكر المجاورة للاهور ) .
(17) كان الشيخ سلامة ( خادما أمينا للسلطان خوارزم شاه وابنه جلال الدين ) .
(18) كان محمود وجهاد في سن ( الرابعة ) .
(19) ماتت عائشة خاتون ( غرقا ) .
(20) فر الشيخ سلامة وعاد إلى (مسقط ) رأسه في بلاد (لاهور).
(21) قال جلال الدين للكردي أجهز علي وأرحني من (الحياة) فلا خير فيها بعد ( محمود وجهاد)
(22) من الانتصارات التي حققها السلطان على التتار انتصاره في سهل (مرو) بفضل ( أهل بخارى وسمرقند ) .
(23) قتل جلال الدين على يد ( كردي ) .
(24) اختطف محمود سبعة من ( الأكراد ) .
(25) سار جلال الدين مع جنوده حتى عبروا ( نهر السند ) في مراكب عظيمة .
(26) سوق العبيد كان في مدينة (حلب) وكان يقام يوم (الأربعاء ) .