أخطرمعارك عقبة -أ- رمضان أبويوسف

س1 : فى أي شئ قضى عقبة أيامه بعد عودته ؟
بدأ يعيد تنظيم الجيش و يرتب الميمنة و الميسرة والقلب .

س2 : عقبة مجاهد و معلم لأولاده .. وضح ذلك .
مجاهد : لأنه فى الليلة التى حددها للغزو أخذ يتحدث مع أولاده عن الجهاد .
معلم : لأنه أوصى أولاده بما يجب أن يفعلوه بعده .
س3 : "إنني بعت نفسي لله عز و جل فلا أزال أجاهد كل من كفر بالله ."
من القائل ؟ و لمن قالها ؟ وما المناسبة ؟ وماذا تكشف من شخصية صاحبها ؟
قالها عقبة ، لأولاده ، عندما كان متجهًا إلى مدينة الزاب وتكشف عن
إيمان صاحبها بالله و حبه للجهاد .
س4 : إلى أين كان الجيش متجهًا ؟
إلى مدينة الزاب .
س5 : من الذي استخلفه عقبة على القيروان ؟
زهير بن قيس البلوى وترك معه خمسة آلاف جندي .
س6 : كم عامًا استبعد فيها عقبة عن الجهاد ؟
سبع سنوات .
س7 : هل انطفأت شعلة الحماسة للغزو فى نفس عقبة ؟
لم تنطفئ فمع أنه قد بلغ الثانية والستين من عمره إلا أنه :
1- ظل متوقد الحماسة لخوض المعارك فى سبيل الله .
2- لا يعجبه إلا منظر السيوف و هي تلمع فى أيدي الفرسان .
3- لا يسعده إلا صوت الخيول و هي تجرى بالمجاهدين فى أرض المعركة .
س8 : كيف كانت حياة عقبة ؟
إما رائدًا دينيًا ، أو مجاهدًا فى سبيل الله .
س9 : بم حث عقبة جنوده فى نهاية كلمته ؟
قال لهم : نحن يا معشر المسلمين على أبواب معارك دامية فلنكن فيها أشداء
على أعدائنا رحماء بمن يسالموننا .