الفعل الماضي
بناء الفعل الماضي :-
أولا-:(أ)- يُبنى الفعلُ الماضي الصحيح الآخر على الفَتْحِ الظاهر ،
1-وهو الأصلُ في بنائه وذلك إذا لم يتصل بآخره شيء مثل : عادَ الغائبُ .
2- إذا اتصل بآخره ألف الاثنين مثل :- الولدان فازا في المسابقة
3-اذا اتصل بآخره تاء التأنيث الساكنة مثل :- فازت هند
4- إذا اتصل بآخره (ياء المتكلم – كاف الخطاب- هاء الغيبة – نا الدالة على جماعة المفعولين ) مثل :- ضربني وضربك وضربه وضربنا )
يبني الفعل الماضي المعتل على الفتح المقدر إذا كانَ آخِرُهُ حرفَ عِلَّةٍ ، مثل رمى ودعا وبنى ،.
أ-فإنْ اتصلت به تاءُ التأنيث ، حُذِفَ آخرُهُ ، لاجتماعِ الساكنين – الألف والتاء – مثل رَمَتْ ودَعَتْ ، إذ أصلهما رماْتْ ودعاْتْ فيكونُ بناؤه بفتحةٍ مقدرة على الألفِ المحذوفةِ لالتقاءِ الساكنين.
ب- وإنْ كانَ الماضي معتلَ الآخِرِ بالواو أو الياء ، فإنه يُعامل في إعرابه معاملةَ الفعلِ الصحيحِ الآخِرِ ، مثل : عَفَوْتُ ورَضِيْتُ .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانيا :- يُبنى على الضَّمِ الظاهر إن اتصلت به واو الجماعة ، لأنها حرفُ مَدٍ ، وهو يقتضي أن يكونَ قبلَهُ حركةٌ تُجانِسُهُ، فَيُبنى على الضَّمِ ليُناسِبَ الواو . مثل : شربوا ولعبوا .
أما إنْ كان
1- مُعْتَلَّ الآخِرِ بالألف ، حُذِفَتْ لالتقاءِ الساكنين ، وبَقِيَ ما قبلَ الواو مفتوحاً – دلالةً على الألِفِ المحذوفةِ – مثل رَمَوا ودَعَوْا، أصلهما: رماْوْا ودعاوْا . ويكون عندئذٍ مبنياً على ضم مقدر على الألف المحذوفة.
2-وإذا كان معتل الآخر بالواو أو الياء ، حُذِفَ آخِرُهُ وضُمَّ ما قبله ، بعد حذفه ليناسب واو الجماعة . مثل : دَعْوا ورَضُوا ، الأصل دُعووا ، ورضيوا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثالثا- يبُني على السكون الظاهر ، إذا اتصلَ به ضمير رَفْعٍ مُتَحَرِّكٍ مثل : كَتَبْتُّ وَكَتَبْتِ وكتبْنا ، وكَتَبْنَ .
الماضي المعتل :-1- إذا اتصلَ الفعلُ المُعْتَلُّ الآخِرِ بالألفِ ، بضميرِ رَفْعٍ مُتَحَرِكٍ ، قُلِبَتْ أَلِفُهُ ياءً إن كانت رابعةً فصاعداً ، أو كانت ثالثةً أَصْلُها الياءُ ، مثل : أعطيتُ و استحييتُ وأتيْتُ . فإنْ كانت ثالثةً أصلُها الواو ، رُدَّتْ إلى أصلِها. مثل : دَعَوْتُ ، وَشَكوْتُ .
2- فإن كانَ معتلَ الآخِرِ بالواوِ أو الياءِ ، بقيَ على حالِهِ ، مثل : عَفَوْتُ وَرَضيْتُ .
بناء الفعل الماضي :-
أولا-:(أ)- يُبنى الفعلُ الماضي الصحيح الآخر على الفَتْحِ الظاهر ،
1-وهو الأصلُ في بنائه وذلك إذا لم يتصل بآخره شيء مثل : عادَ الغائبُ .
2- إذا اتصل بآخره ألف الاثنين مثل :- الولدان فازا في المسابقة
3-اذا اتصل بآخره تاء التأنيث الساكنة مثل :- فازت هند
4- إذا اتصل بآخره (ياء المتكلم – كاف الخطاب- هاء الغيبة – نا الدالة على جماعة المفعولين ) مثل :- ضربني وضربك وضربه وضربنا )
يبني الفعل الماضي المعتل على الفتح المقدر إذا كانَ آخِرُهُ حرفَ عِلَّةٍ ، مثل رمى ودعا وبنى ،.
أ-فإنْ اتصلت به تاءُ التأنيث ، حُذِفَ آخرُهُ ، لاجتماعِ الساكنين – الألف والتاء – مثل رَمَتْ ودَعَتْ ، إذ أصلهما رماْتْ ودعاْتْ فيكونُ بناؤه بفتحةٍ مقدرة على الألفِ المحذوفةِ لالتقاءِ الساكنين.
ب- وإنْ كانَ الماضي معتلَ الآخِرِ بالواو أو الياء ، فإنه يُعامل في إعرابه معاملةَ الفعلِ الصحيحِ الآخِرِ ، مثل : عَفَوْتُ ورَضِيْتُ .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثانيا :- يُبنى على الضَّمِ الظاهر إن اتصلت به واو الجماعة ، لأنها حرفُ مَدٍ ، وهو يقتضي أن يكونَ قبلَهُ حركةٌ تُجانِسُهُ، فَيُبنى على الضَّمِ ليُناسِبَ الواو . مثل : شربوا ولعبوا .
أما إنْ كان
1- مُعْتَلَّ الآخِرِ بالألف ، حُذِفَتْ لالتقاءِ الساكنين ، وبَقِيَ ما قبلَ الواو مفتوحاً – دلالةً على الألِفِ المحذوفةِ – مثل رَمَوا ودَعَوْا، أصلهما: رماْوْا ودعاوْا . ويكون عندئذٍ مبنياً على ضم مقدر على الألف المحذوفة.
2-وإذا كان معتل الآخر بالواو أو الياء ، حُذِفَ آخِرُهُ وضُمَّ ما قبله ، بعد حذفه ليناسب واو الجماعة . مثل : دَعْوا ورَضُوا ، الأصل دُعووا ، ورضيوا .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثالثا- يبُني على السكون الظاهر ، إذا اتصلَ به ضمير رَفْعٍ مُتَحَرِّكٍ مثل : كَتَبْتُّ وَكَتَبْتِ وكتبْنا ، وكَتَبْنَ .
الماضي المعتل :-1- إذا اتصلَ الفعلُ المُعْتَلُّ الآخِرِ بالألفِ ، بضميرِ رَفْعٍ مُتَحَرِكٍ ، قُلِبَتْ أَلِفُهُ ياءً إن كانت رابعةً فصاعداً ، أو كانت ثالثةً أَصْلُها الياءُ ، مثل : أعطيتُ و استحييتُ وأتيْتُ . فإنْ كانت ثالثةً أصلُها الواو ، رُدَّتْ إلى أصلِها. مثل : دَعَوْتُ ، وَشَكوْتُ .
2- فإن كانَ معتلَ الآخِرِ بالواوِ أو الياءِ ، بقيَ على حالِهِ ، مثل : عَفَوْتُ وَرَضيْتُ .